وعدت الي الحياه
إن تحقيق السعادة لا يكون إلا بالتفاؤل والأمل فهي أساس السعادة الأبدية، من أجل ذلك كان ولابد من النظر لحياة بنظرة إيجابية نبدأها بالابتعاد عن التشاؤم، إذا كنا نرى أن هناك شر فهناك خير كثير وعلى الرغم من وجود الفشل في حياة الأفراد.. يوجد هناك نجاحات أيضا، و كما أن هناك ظلام حالك، لابد من بصيص نور ينير الدروب المظلمة فيجب عدم النظر للنصف الفارغ من الكأس بل علينا أن ننظر إلى النصف الممتلئ منه، وعلى كل إنسان أن يبني الأمل في نفسه ... وأن ينظر إلى المستقبل المشرق ولا يجعل لليأس مكانة فيها. لذلك على الإنسان أن يغير من نظرته للحياة وأن ينظر إليها من زاوية أخرى... إنها الإيجابية ثم الإيجابية، زاوية تشع أملا وتفاؤلا