عادة شكّلتني
عادة شكلتني
لقد غمرتنا الحياة بمشاغلها وأحمالها، واقتناؤك هذا الكتاب، هو قرار جدّي منك؛ لاكتساب عادة جديدة ترتقي بفكرك وروحك نحو المعالي، وتسمح لعقلك لاستيعاب فكر وعلوم الذين سبقونا وخلدوها في الكتب، فتقتنص منها ما يتناسب معك أنت تحديدا ومع محيطك، أو بإمكانك مزج أفكار العظماء وعلومهم مع فكرك؛ فيتولد منها فكرا مبهرا وعلما أعظم وأرقى، ووعيا جديدا يحقق لك ولمجتمعك حياة أفضل وأكثر سعادة وإبداعا وإنتاجية.
لقد غمرتنا الحياة بمشاغلها وأحمالها، واقتناؤك هذا الكتاب، هو قرار جدّي منك؛ لاكتساب عادة جديدة ترتقي بفكرك وروحك نحو المعالي، وتسمح لعقلك لاستيعاب فكر وعلوم الذين سبقونا وخلدوها في الكتب، فتقتنص منها ما يتناسب معك أنت تحديدا ومع محيطك، أو بإمكانك مزج أفكار العظماء وعلومهم مع فكرك؛ فيتولد منها فكرا مبهرا وعلما أعظم وأرقى، ووعيا جديدا يحقق لك ولمجتمعك حياة أفضل وأكثر سعادة وإبداعا وإنتاجية.
فلا أفضل ولا أجمل من أن نكافئ أنفسنا باكتساب عادة القراءة التي تعيدنا دائما إلى حجمنا الطبيعي أمام عظمة هذا العالم وتنوعه، فنحن حين نظن بأننا اكتشفنا سرا، تجدنا نغرق بآخر.