الوعي بالذات والعلاقات
يحتاج الإنسان أن يعرف إنجازاته كي يقدر ذاته. وربما يكون الصديق هو المعين لكشف تلك الإنجازات ومعرفة الإيجابيات فيبصرك بها في كل مرة يراها واضحة في تصرفاتك فتشعر مع ذلك الصديق بتقدير الذات ، ولكن بعض العلاقات تبحث عن المفقودات وتظهر لك السلبيات ، والعجيب أن كل ما يطرحه الناس من حولك هو هو وجهة نظر ربما تصيب او تجيب ولكن ما يصلح لهم ربما لا يصلح لك . وربما تتأثر بما يعرضه عليك أقرب الناس إليك . فإن وجدت في عروضة ما يضرك فتخلص منها لأن تقدير الذات علي سلم الأولويات